يلزمنا أن نحفظ ضميرنا من جهة الله، ومن جهة القريب، ومن جهة الأشياء.
فبالنسبة لله، يُوجّه الإنسان إليه ضميره عندما لا يهمل وصاياه حتى بالنسبة لتلك التي لا يراها البشر، ولا يطالبنا بها أحد. هذه نوجه فيها ضمائرنا نحو الله خفية.
أما عن توجيه الضمير نحو القريب، فذلك يتطلب منا ألا نرتكب شيئًا -كلمة أو نظرة أو تعبيرًا (على ملامح الوجه)- نعرف أنه يسىء إلى القريب أو يضايقه.
أما عن توجيه الضمير نحو الأشياء فيعنى عدم إساءة استخدامها أو إفسادها أو إلقائها في غير موضعها.
في كل هذا يلزمنا أن نحفظ ضميرنا نقيًا بلا لوم، حتى لا يسقط الإنسان في ذلك الضيق الذي حذَّرنا منه الرب (مت 26:5).
أما عن توجيه الضمير نحو القريب، فذلك يتطلب منا ألا نرتكب شيئًا -كلمة أو نظرة أو تعبيرًا (على ملامح الوجه)- نعرف أنه يسىء إلى القريب أو يضايقه.
أما عن توجيه الضمير نحو الأشياء فيعنى عدم إساءة استخدامها أو إفسادها أو إلقائها في غير موضعها.
في كل هذا يلزمنا أن نحفظ ضميرنا نقيًا بلا لوم، حتى لا يسقط الإنسان في ذلك الضيق الذي حذَّرنا منه الرب (مت 26:5).