الفضائل وجوانب النفس الثلاثة من أقوال الأنبا أوغريس الراهب:-
النفس حسب معلمنا الحكيم (القديس غريغوريوس أسقف نيصص) لها ثلاثة أقسام:
فإذا كانت الفضيلة في "الجانب العقلي" تُسمى حذرًا، وتعقلًا، وحكمة.
وإذا كانت في "الجانب الذي يشتهي" تسمى طهارة وحبًا وضبطًا للنفس.
وإذا كانت في "الجانب القابل للإثارة" فتسمى شجاعة وصبرًا.
أما إذا كانت الفضيلة في النفس كلها، فتُدعى "برًا".
وظيفة "الحذر" هو محاربة القوى الغريبة لكي تحمى الفضائل وتطرد الرذائل.
ووظيفة "التعقل" أن ينظم بالحق كل شيء ويساعدنا على تحقيق أهدافنا.
ووظيفة "الحكمة" هو التأمل في الكائنات الجسدية وغير الجسدية في كل جوانبها.
ووظيفة "العفة" هو النظر إلى الأشياء بغير شهوة، وبالأخص بالنسبة للأحلام الدنيئة والرغبات المثيرة.
وعمل "الحب" هو أن نحب كل شخص يحمل صورة الله كما تفعل مع المثال (المسيح مثالنا)،حتى ولو حاولت الشياطين أن تحط من قدر بعض الناس في نظرنا.
وعمل "الصبر والشجاعة" هو عدم الخوف من الأعداء، واحتمال الآلام بمحض إرادتنا.
أما عمل "البر" فهو أن يحفظ كل أجزاء النفس في انسجام وتوافق
النفس حسب معلمنا الحكيم (القديس غريغوريوس أسقف نيصص) لها ثلاثة أقسام:
فإذا كانت الفضيلة في "الجانب العقلي" تُسمى حذرًا، وتعقلًا، وحكمة.
وإذا كانت في "الجانب الذي يشتهي" تسمى طهارة وحبًا وضبطًا للنفس.
وإذا كانت في "الجانب القابل للإثارة" فتسمى شجاعة وصبرًا.
أما إذا كانت الفضيلة في النفس كلها، فتُدعى "برًا".
وظيفة "الحذر" هو محاربة القوى الغريبة لكي تحمى الفضائل وتطرد الرذائل.
ووظيفة "التعقل" أن ينظم بالحق كل شيء ويساعدنا على تحقيق أهدافنا.
ووظيفة "الحكمة" هو التأمل في الكائنات الجسدية وغير الجسدية في كل جوانبها.
ووظيفة "العفة" هو النظر إلى الأشياء بغير شهوة، وبالأخص بالنسبة للأحلام الدنيئة والرغبات المثيرة.
وعمل "الحب" هو أن نحب كل شخص يحمل صورة الله كما تفعل مع المثال (المسيح مثالنا)،حتى ولو حاولت الشياطين أن تحط من قدر بعض الناس في نظرنا.
وعمل "الصبر والشجاعة" هو عدم الخوف من الأعداء، واحتمال الآلام بمحض إرادتنا.
أما عمل "البر" فهو أن يحفظ كل أجزاء النفس في انسجام وتوافق